إذا كان أحد يرى نفسه تسلق المنحدر الحاد في المنام، فإنه يعني يكدحون للنجاح في كل من له الحياة المادية والروحية، أو قد يعني محاولة لجمع الفوائد من كلا العالمين، ولكن مع ضغط كبير عليه. على الصعود في المنام أيضا يمكن أن يعني امرأة صعبة أو رجل شديد اللهجة الذي لا يمكن التعامل معها اللطف والوداعة والمحبة. على الصعود في المنام أيضا يمثل احد المنتسبين، أو شريك الأعمال الذين لا يمكن الوثوق بها مع واحد من المال أو الحياة. على الصعود في المنام أيضا يمثل الطريق إلى الخلاص أو الأخطار واحد قد تضطر إلى عبور والأعمال التي يمكن انقاذه من جحيم النار. على الصعود في المنام أيضا يمكن أن تمثل المحن والصعوبات والمخاطر. تصاعدي انحدر حاد في المنام يعني الخطر وتنازلي تلة شديدة الانحدار يعني الوصول إلى بر الأمان. على الصعود في المنام أيضا يمكن أن تمثل جسرا، نفق، وزوجة، امرأة، أو عقرب. المشي من خلال انحدر حاد في المنام يعني أيضا ارتفاع في محطة بسبب معرفة المرء والسياسة وحسن السيرة والسلوك، وفاء من واجبات واحد، ورعاية له للآخرين أو الحكمة. السقوط من خلال تلة شديدة الانحدار في المنام يعني الوقوع في رتبة، وفقدان المرء هيبة، وفقدان واحد من المال، وإنكار الحقيقة، الاعتراض على دينه أو المشي في الظلام. تسلق في المنام يعني دائما تحقيق أهداف المرء. تسلق شقة على ظهره واحد في المنام له دلالات سلبية. تنازلي من تلة شديدة الانحدار، أو من سفينة، أو نازلة تشكيل القلعة أو الجبل في المنام يعني أيضا أن هدف واحد لن يتحقق.
حلمت اني انا واخوي بنصعد بشارع شديد الانحدار وفي قدامنا 2شرطة صحابنا وبطلعو بس هم واخوي طلهو مشي وانا كنت طالع مشي بس لما زاد تلانحدار صرت احاول امسك بالحفر الي بالشارع واثبت حالي فيهم وبعدين وصلنا للقمة
صعود درج هخير و وصلت الى القمة بعد تعب ثم بكاء مع احساس بالراحة في الاخير .
طلعت من مسجد انا وطفلتي وذهبنا بقدمينا سير وكانو يخرجون الرجال من المسجد بعد صلاة الفجر حتى شقت السماء بفجرها فالتفت خلفي اذا هو رجل يلحق بينا انا وطفلتي فكنت اسير وانا امسك بيدي طفلتي واضعها امامي اثناء السير خوفان من الرجل ان يخطفها وعندما وجدته يلاحقنا اوقفته اما الرجال فقلت لهم اشهدو عليه انه يريد ايذاء طفلتي وايذائي وقفو الرجال واذا هو يرتبك ويهرب خوفا من فضيحته فنظظرو لي الرجال بعد هروبه اكملو مسيرتهم فذهبت في زقاق وكنت اسير فوجددت اثناء سيري انا وطفلتي هاتف محمول ايفون فكنت اسمع الهاتف يرن وهو ملقي على الارض وكنت ابحث عن صاحب الهاتف ولم اجده فاكملت مسيرتي مسافه بسيطه جدا الا وعادة الاتصال على هذا الاهاتف فاخذته بيدي من فوق الخشب والحجار واكملت مسيرتي الا برجلين جميلين وبياضهم صاقع ينظرون لي فرتبكت من نظرتهم لي خوفان من ان يعتبرونني سارقه فكنت اسير واضع طفلتي في الامام وكنت شديدت الخوف عليها كنا نصعد الدرج وكان الدرج سخيف جدا وكثير فاصبحت اهرول مشيا وكانا الرجلين سديدين البياض يلحقون بنا ويريدون ان يوقفون حتى ننسط اليهم ف لم اجد الا قطعت من جبل صغير ولو عبرت هذا الجبل سيكون الارض مستويه وكنت خائفه على طفلتي وكنت انظر خلفي واضع بنتي بالامام واقول لها اصعدي حتى لا ياذونك هيا وحين مسكت بسلك حديدي مثل العلقه سخيفه جده ف اذا بالصخره اهتزت فخفت ان تسقط على طفلتي فكنت ابحث عن شي اخر امسك به الا فوجدت جذع شجره تشق الصخره فمسكت بهذي الجذوع واسقط طفلتي فوقها ولحقت بها الا والارض مستويه فستيقظت بعدها ولم اعرف ما التفسير
مع العلم كنت انتظر ان يتصل بي صاحب الهاتف حتى اعطيه امانته الذي فقدها
حلمت اني اقود سيارة لونها ابيض وصعدت فيها طلعة حادة وفي القمة توقفت على طريق منبسطة وكنت في حيرة اين اذهب وجائت اختي اسمها لينا فتحت على تلفوني دليل الموقع ظهرلي صورة الواتساب لشاب كان بيننا مشروع خطبة وكأنني عرفت وجهتي
اختي حلمت اني كنت اتساق بنايه كبيره بالحبل ولكني وقعت بمنها ثم نقلت للمستشفى
حلم اخى انه كان يصعد إلى الأهرامات ثم وجد نفسه يصعد إلى برج القاهره
مر وقت طويل على هذا الحلم ربما 3 سنوات لكنني في غالبية الأوقات أتذكره خصوصا جزءا منه و هو أنني كنت في البادية (بلاد أبي) لما جلسنا لم أجد أحد ألهو معه فدخلت من أحد الأبواب فوجدت طبيعة خلابة رائعة فيها بركة من ماء صغيرة بدأت ألعب فيها مع كتاكيت و بدأت العب في الطبيعة حتى اقتنعت و عندما أردت الرجوع وجدت أن الباب الذي دخلت منه أصبح على منحدر جبلي طوييل فاستغربت من الأمر و أردت تسلقه / فجاة سمعت صوت أمي و أبي و جدتي يتحدثون من وراء الباب فصرخت لهما لكي يساعداني لكن لا أحد يسمعني فبدأت بالتسلق كلما أزيد خطوة يزداد الجبل طولا و مع ذلك أحاول و أحاول حتى وصلت الى منتصف الجبل فخفت أن أسقط فأخدت حجرا لأضرب به الباب لكي يسمعونني لكن لا جدوى فقررت أن أكمل التسلق فبذلت كل ما بوسعي لأتسلقه فكلما أزيد خطوة أخرى يصبح الجبل مستقيما (أصعب في التسلق) لكنني مع ذلك تسلقنه كدت أن أسقط و كنت متعرقة جداا و في الأخير وصلت الى الباب فرحت جداااا و عندما فتحت الباب اردت أن أعاتب أمي و أبي فعندما بدأت بالتحدث اليهما لم يكن أحد يسمعني .